ظهرت المطربة منار اللبنانية، في حلقة تلفزيونية لبرنامج "مع تمام" عبر تلفزيون الجديد، تحدثت من خلالها على خبايا وأسرار علاقتها مع الفنان شعبان عبد الرحيم.
وفي بداية الحلقة، قام الإعلامي تمام، بسؤال منار اللبنانية حول حقيقة زواجها من شعبان عبد الرحيم، لتنفي وصول العلاقة إلى الزواج، وجدد السؤال حول سبب تنازعها على ميراث شعبولا، لتجيب بأنه أعطاها فيلا لها قبل وفاته، ومعها إثباتات.
وأشارت منار اللبنانية، أنها حضرت حفل زفاف حفيدة شعبان عبد الرحيم، بسبب حبها للمطرب الراحل قبل وفاته.
وعرض الإعلامي تمام فيديو لـ عصام شعبان عبد الرحيم، ظهر فيه، يعرض على منار اللبنانية الزواج، وقال: «سيبك من حوار الجواز من أبويا، أنا بعرض عليكي الجواز تقبلي»، لتجيب منار قائلة: «أنا بقوله وقف هالمسخرة».
وكشفت منار اللبنانية، عن حقيقة صلة اسمها باسم قناة المنار التابعة لحزب الله الشيعي في لبنان، لتنفي ذلك عنها
كانت كشفت المطربة منار اللبنانية، حقيقة ما تردد مؤخرًا حول علاقتها بالمطرب الشعبي الراحل شعبان عبد الرحيم؛ بعدما ظهرت خلال الفترة الأخيرة، وطالبت أبناءه بالميراث.
وقالت منار اللبنانية، في فيديو خاص لـ صدى البلد، إنها تعرفت على شبعان عبد الرحيم، من خلال مدير أعمالها، وكانت تربطهما علاقة صداقة ومحبة قوية، ولم يربطهما زواج، مشيرة إلى أن علاقتها به بدأت بعد الكليب الذي جمعهما، بعنوان «هتجوز لبنانية»، والذي أذيع على عدد كبير من القنوات والمواقع الإلكترونية، بعد طرحه.
وأوضحت منار اللبنانية، أن بعد الكليب سالف الذكر؛ انتشرت شائعات حول زواجهما، لكنها نفت ذلك، وأيضًا شعبان، لافتة إلى أن انتشار تلك الشائعات؛ يعود إلى تقاربهما الكبير، وانتشار صورة لهما، يظهر فيها «شعبولا» وهو يقدم ساعة يد لها، وهذه لم تكن "شَبْكَة" كما أشيع، ولكنها هدية لعيد ميلادها.
وأشارت منار اللبنانية، إلى أنها تحترم أبناء شعبان عبد الرحيم، لكنها فوجئت برد فعل «عصام» الذي طلب يدها للزواج، مؤكدة أنه يريد إلهاء الآخرين عن أصل الموضوع، لافتة إلى أنها اضطرت للإفصاح عن المشكلة؛ بعدما وجدت الرفض من أبناء شعبولا، وعدم تقبلهم لكلامها.
وأكدت منار اللبنانية، أنها تواصلت مع محاميها وأخبرها بحقها في الميراث، ما زاد من حالة الجدل على وسائل الإعلام المختلفة والسوشيال ميديا، ما جعلها تتواصل مع ابناء شعبان عبد الرحيم، بعدما دخل الكثيرون في المشلكة، مشيرة إلى أن «عصام» هو الذي رفض كلامها بأكمله، مشيرة إلى أنها توجهت بعد ذلك إلى مصر للمطالبة بحقها، وحضرت فرح «ندى حفيدة شعبولا» تقديرًا وحبًا لـ شعبان عبد الرحيم.
اترك تعليقا: